في مواجهة المظالم المعيشة في يومنا، يعاني الكثير منا المشاعر نفسها ونحمل الأفكار عينها في كل حركاتنا وسكناتنا؛ فينقضُّ نومنا، ونئنّ ألمًا وحزنًا، ومع ذلك نؤمن تمامًا بأنه إذا استطعنا أن نواجه بصبرٍ ورضًا البلاي... اقرأ المزيد
سؤال: تثير بعضُ القطاعات مجموعةً من الشبهات حول مَن نذروا أنفسهم لخدمة البشر في كلِّ فرصةٍ؛ فتتهمهم وتفتري عليهم؛ فتُعكِّرُ الجوّ العامَّ، فما هو الأسلوب المرجو اتّباعه إزاء هذه النوعية من الحوادث؟
الجواب: ب... اقرأ المزيد
سمعت من إخوة كثيرين مرارا ما يلي:
“أنا بدأت عملي أجيرا بسيطا. ثم جئت إلى اسطنبول، اشتريت أرضا بمكسبي المتواضع بإذن الله. الأرض أنجبت أرضا أخرى، الأرض أنجبت مبنى، المبنى أنجب مبنى آخر.. ومن ريعها أنشئت مباني بن... اقرأ المزيد
على عاتقكم وظيفة هامة في هذه المحنة. إن تعرض لكم هؤلاء (السلطة التركية) بالأذى، وحرموكم من المعاملة الإنسانية، وحكموا عليكم بالنفي والعدم، وصنفوكم وفق النظام الطبقي ووضعوكم أسفل منهم بعشر درجات، تغاضوا عن ذلك. ... اقرأ المزيد
﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا﴾(مَرْيَم:96)
هؤلاء المؤمنون العاملون للصالحات سيكونون هم المحبوبين من قبل الإنس والجن والملائكة، حتى وإن لم يعملوا شيئاً م... اقرأ المزيد
عدم الشكوى، يقول الأستاذ: "الذين ظلموني وجرجروني من مدينة إلى أخرى.. وأفردوا لي أماكن في السجون.. ومنعوني من الاختلاط بالناس شهورًا..فقد غفرت لهم ذلك وتنازلت عن حقوقي تجاههم". هذه هي الرجولة الحقيقية. ويقول أيض... اقرأ المزيد
سؤال: حالف النجاحُ والتوفيقُ رجالَ الخدمة المهاجرين إلى خارج الوطن في سن الشباب؛ بسبب ما يتحلّون به من روح التضحية وعدم التشوف إلى أيّة منفعة، ولكن ما الأمور التي تجب مراعاتها في هذا الشأن كيلا يعتري هذه الخصال... اقرأ المزيد
مبدئيا لا نفكر في أن نغير من منهجنا ورؤانا. نحن آمنا بأن ما نفعله هو خدمة في صالح الإنسانية. ونؤمن أن ما نقوم به بالغ الأهمية سواء من أجل آخرتنا أو من أجل سعادة واستقرار العالم في المستقبل، من خلال العمل على ال... اقرأ المزيد
بالنظر إلى سيرة الرجال القدوة في الخدمة الإيمانية والقرآنية مثل الأستاذ "بديع الزمان سعيد النُّورسي" سنرى كلما ابتعد عنه بعضُ تلاميذه لفترةٍ من الزمن ثم عادوا ورجعوا إليه، مدحَهم وركّز على رجوعهم فقط. وأثْنى عل... اقرأ المزيد
وعظ كوجه تبه (11 مارس 1990م - أنقرة)
كنتم وما زلتم مصدرَ أملي ومصدرَ أمل الجميع. عند النظر إلى وجوهكم المشرقة، أرى أن الله تعالى يُنطق بكم حتى الخُرس، ويحيي القلوب الخامدة. أسأل ربي أن يجعل حماستكم وحبكم هذا و... اقرأ المزيد