انظر لها.. وبضعفها لا تستهنْ
مهلاً وقم بالرفق أودعها الترابْ
اعطفْ عليها إنها بنتُ السحابْ
فإذا بها بعد اليبابْ
ساق وأغصان وأوراق
رياض من عجاب
ولربما الأيام تُحيي من جديدٍ
عصرَنا الذهبيَّ مرهوبَ الجنابْ!
***

About The Author

عالِم ومفكِّر تركي ولد سنة 1938، ومَارَسَ الخطابة والتأليف والوعظ طِيلة مراحل حياته، له أَزْيَدُ من 70 كتابا تُرْجِمَتْ إلى 40 لغة من لغات العالم. وقد تَمَيَّزَ منذ شبابه المبكر بقدرته الفائقة على التأثير في مستمعيه، فدعاهم إلى تعليم الأجيال الجديدة من الناشئين والشباب، وَبَذْلِ كلِّ ما يستطيعون في سبيل ذلك.

Related Posts