أما ترضى يا عمر أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة؟

القلق يعتصر قلب عمر (رضي الله عنه). ابنتُه تعيش في الحجرة المباركة، أمّنا حفصة (رضي الله عنها). "ماذا فعلت ابنتي لسيدي؟ لماذا غضب سيدي وقرر اعتزالها؟" جاء إلى بابه الشريف. "أريد أن أتحدث إلى سيدنا ﷺ، "كلا"، سيد... اقرأ المزيد