مَنْ ‌مَاتَ ‌عَلَى ‌شَيْءٍ بَعَثَهُ اللهُ عَلَيْهِ

في هذا العالم الفاني كلُّ شيءٍ زائلٌ، والإنسانُ -شأنُه شأن كلّ شيءٍ- عابرٌ لا بقاء له، فالناس يأتون إلى الدنيا واحدًا بعد آخر، ويغادرونها واحدًا بعد آخر.. يتبع الذاهبين من يأتي بعدهم، ثم يلحق بهم آخرون أيضًا، و... اقرأ المزيد