في العلم فنون لا حصر لها، وفي الصناعة صناعات تملأ الأرض.. وقدراتك الاستيعابية محدودة، فإنك لا تستطيع أن تتقن كل علم ولا أن تلم بكل صناعة. فعليك أن تتعلم ما يتفق وقابلياتك فتفيد به نفسك وأمتك، وإلا ضاع عمرك وانق... اقرأ المزيد
إن الأسرة هي أهمّ ركنٍ في المجتمع، وسلامة هذا الركن يعني سلامة الأمّة والدولة، وعلى ذلك علينا ألا ندع هذا الركن الأساس في الأمة والمجتمع بلا خطّةٍ أو برنامج ألبتّة؛ لأن الإهمال في هذا الركن بمثابة إهمالٍ للأمّة... اقرأ المزيد
الرياضة هي ما نُعبّر عنه بانضباط الحياة وانتظامها؛ أي ابتغاء الحمد والشكر في المأكل والمشرب والقيام والقعود، وتقييد كل هذا بمقاييس الحاجة، وفي اصطلاح الصوفية: تأتي بمعنى تربية النفس وتهذيب الأخلاق، أو هي السبيل... اقرأ المزيد
إلهي المنشأ، كوني المصبّ..
لَوْلَبِيّ المسير، إلى الأبد يسير..
ما هو بالمستدير ولا بخطّ مستقيم..
يصعد تارة وينـزل أخرى..
فحقيقة الزمن لوح المحو والإثبات،
ويمحو الله ما يشاء ويثبت.... اقرأ المزيد
من قطرات الماء تتكون البحار. ولكن كم من الوقت تحتاج هذه القطرات لتصنع بحرًا؟! فمن الحماقة أن نتعجّل القطرات كي تقتصر الزمن، لأن سُنن الكون لا تغير عاداتها من أجل سواد عيوننا!... اقرأ المزيد
توجيه النقد اللاذع دون الإتيان بالبديل، عمل تخريبي لا يَترُك إلا خرائب وأنقاضًا، أما النقد البنّاء مع ذكر البديل فهو سبب للإصلاح والإعمار.... اقرأ المزيد
البحث عن جوهر الذات
لم يبرح العالم الإسلامي في القرون الأخيرة يدور في دائرة مفرغة حائما حول أغلاطه من غير أن يجد جوهر ذاته وروحه؛ فكلما تقدم خطوة إلى الأمام، أعقبها بتراجع خطوات إلى الوراء أو انحرافات عن سواء ... اقرأ المزيد
على الإخوة أن يحذروا من تلويث ألسنتهم. لأن تلوّث اللسان من تلوّث القلب. ما لم يفسد القلب لا يفسد اللسان. فاسد القلب مشغول اللسان بالنقد والغيبة على الدوام. ولا يشفع له أن يقول ”قلبي نظيف، أنا أخدم لله، أتحرى سب... اقرأ المزيد
سؤال: ما رأيكم بمشاركة بعض المدارس من مرحلة التعليم المتوسط وفوزِها في المسابقات الأولمبية للمشاريع والعلوم التي تنظم محليًّا ودوليًّا في السنوات الأخيرة؟
الجواب: من المهمّ جدًّا أن تتقدّم مدارس تمثّل الأفكا... اقرأ المزيد
شيئًا، وَلَسْنا -كلَّ شيء- نكتشفْ
فابْحَثْ -أُخَيَّ- عن الدليل الخالدِ
واخضَعْ له، لا تنخدِعْ مِنْ غيرهِ
كمن اسْتناروا بالضِّياءِ الشاردِ
ذلّوا أمام زوائفِ النور الذي
تاهوا به، ولبئْسَ زَيْفُ العابدِ.
***... اقرأ المزيد