تصنيفات

كلام بلا عمل هباء، وفقه بلا ورع ضياع، وعلم بلا زهد جهالة، وصداقة بدون وفاء خداع، وحياة بلا قلب موت وسراب…... اقرأ المزيد

ثمَّةَ حقيقةٌ عُظمَى ماثلة أمامنا، ألا وهي حقيقة القرآن، ونحن مكلَّفون بواجبات تجاهها، ولكن هذا الواجب لا ينحصر في حفظ المصاحف فقط. نعم، هذا شيءٌ مهمٌّ، ولكن يجب الحفاظ على المظروفِ أكثر من الظرفِ، بمعنى احترام... اقرأ المزيد

ليكن صدرك عميقًا كالبحر، واسعًا كالفضاء، مفعمًا بالإيمان، مترعًا بمحبة الإنسان.. بيدك الحانية امسح قلوب الحزانى، وكن بلسمًا وعزاءً لجراحات النفوس، وأوجاع الأرواح.... اقرأ المزيد

سؤال: نلاحظ اليوم انعدامًا لآداب السلوك و المعاشرة بدايةً من قيامنا وقعودِنا حتى أسلوب خطابنا، فهل تُستفاد هذه الآدابُ من الكتب، وما الذي توصوننا به حتى يمكننا أن نتزود ونتجمّل بهذه الآداب، ونجعلها جزءًا من طبي... اقرأ المزيد

تكلَّمْ يا قلَم واصرخ يا مداد: "يا مَن بالقلم أقسَمْتَ! أعوذ بك أن تلمسني يَدٌ جافية، ويستخدمني عقل غبيّ، وروح ضال... وهَبْني -يا ربُّ- إلى مَن إليك يكتب، وعليك يدُلّ..."... اقرأ المزيد

محاولة الأمم للتقدم إلى الأمام، ينبغي أن تمرَّ من خلال تقويم الحاضر بما له وما عليه، مع الاستفادة من تجارب الماضي وإيلائها أهمية حقيقية، وإلا نكون قد ظلمنا الأجيال الصاعدة وتسببنا في ضياعهم.... اقرأ المزيد

في سياق حديثه عن الطبائع العامة، يتحدّث القرآن عن شخصيّة من أكثر الشخصيات التي نلقاها في أيامنا هذه، ولا تقلّ أهمية عن تلك الشخصيات الأخرى، يقول الله تعالى: ﴿هَاأَنْتُمْ هَؤُلَاءِ حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُمْ بِهِ... اقرأ المزيد

أنت جمالُ مَظهرٍ، وروحك في الغير مبعثر.. وجدانك شتات، وقلبك أهواء، وصحائف عمرك ملاعب الرياح من كل مكان.. شتاتُك متى تَلُمُّهُ، وكُلُّك متى تمسكه؟ وغــدًا إذا نوديتَ “مَنْ أَنْتَ” فَبِمَ تجيب؟... اقرأ المزيد

السؤال: الله تعالى واحد، ولكنه في كل مكان... أيمكن إيضاح هذا؟ الجواب: الله تعالى واحد أحد، ومع ذلك فهو موجود وحاضر بعلمه وقدرته في كل مكان وفي كل زمان. وعندما نقول هذا لا نعني أنه تعالى يشغل حيزاً مكانياً كسائ... اقرأ المزيد