تصنيفات

0.4

ملاحظات حول القواعد الأخلاقية لوسائل الإعلام – 2

توجيه وسائل الإعلام للرأي العام أصبحت وسائل الإعلام في يومنا أداةً قويّة ومؤثرة إلى حد كبير في توجيه الناس، وإن المستوى العام للشعب له دورٌ مهمٌّ في هذا الأمر؛ وبما أنّ المجتمع بصورته العامّة ليس بمستوى يمكنه ... اقرأ المزيد

الهدف غال.. فهل من مشمر له؟

إن قضيتنا الكبرى التي تفوق كل القضايا هي إلهاب جمرة "الرغبة في إحياء الآخرين" في أرواحِ أفرادِ الأمة مرة أخرى، وتنقيةُ الأفكار الغريبة المندسة والحائلةِ بين "الأمة" وأهدافِها السامية.. ومِن بعده، تحريكُ طاقتها ... اقرأ المزيد

الأجيال المثالية والأهداف السامية

إن الفكر والهدف السامي نشيدٌ يحرك الأجيال المثالية، و"مولِّدُ طاقةٍ" يَشحن طاقتَهم الدائمة، ومنبعٌ صافٍ يمد عشقَهم وحماسهم، ومشاعرُ فياضةٌ متدفقة تَرفع إلى السماء نداءَ مصيرهم. وبفضل هذا الفكر السامي، تصل المسا... اقرأ المزيد

عهد “الفترة” معناه وحكمه

سؤال: نسمع عن عهد “الفترة”، فما معناه؟ وما حكمه؟ وهل نمرّ بمثله اليوم؟ الجواب: عهد “الفترة” هو فترة انقطاع الوحي بين نبيَّيْن، وغالبًا ما يُطلَق على ما بعد عيسى حتى مبعث رسولنا. أجل، في هذه الفترة اندرست الأ... اقرأ المزيد

تخليصُ الإرادة من قبضةِ مشاعرِ الشرِّ

سؤال: في أوقات فراغنا يُلقي الشيطان في قلوبنا كثيرًا من الشبهات والشكوك وتصبح إرادتُنا أُلعوبةً في يد مشاعرنا حتى نحسّ بأن صبرنا عن المعاصي قد بدأ ينفد، فبماذا توصوننا؟. الجواب: بدايةً يجب أن نستعيذ بالله من... اقرأ المزيد

المتكبرون في الماضي والحاضر

سؤال: لا جرمَ أنّ تكبُّرَ بعض الأقوام المذكورين في القرآن الكريم وتمرّدَهم واحدٌ من أسباب استساغتهم ممارسة الإيذاء والتعذيب للأنبياء الذين بُعثوا إليهم، فما دور الكِبر في الظلم الواقع في حاضرنا؟ الجواب: كما أن... اقرأ المزيد

المضحّون

سارِعْ ولا تتوانَ، وأقوامًا من النيران انتشِل.. مُدَّ يديك، وضُمّهم إليك، حتى ولو بنفسك ألقيتَ، وبالنار اشتويتَ.. أنت سُلوان المعذَّبين، وعزاء المتألمين.. سبيلك سبيل الرائد الأعظم، ورجل الإنسانية الأكرم صل... اقرأ المزيد

أبطال هل من مزيد؟

هناك مظالم صارخة تتعرضون لها، يقترفون جرائم شنيعة في حقكم، يشرعنون لبعض المعاصي، يصفقون لحياة الانحلال، ويتغاضون عنها. يتسترون على جميع الانتهاكات، يتسترون على كل التجاوزات. يقطعون طريق أناس انتشروا في شرق العا... اقرأ المزيد