Reader Mode

يا شفاهنا العطشىَ، يا عيوننا اللهفىَ!
للماء.. للخضرة..
يا يعقوبَ قلوبنا! مثلك عانينا…
بضياع “يوسف” كان امتحانك،
وبالتّيه مع البشرية نحن اليوم ممتحَنون،
وكما إليك –يا يعقوب- عاد يوسف
ألا يمكن للبشرية إلى الطريق من جديد ستعود..!؟