هو ﷺ فوق الوصف قاطبة من حيث جوهره ومكانته،
فريد الكون والزمان بأعماقه الأخروية،
وضياؤه لهجت به الألسن قبل وجوده،
فهو باني الإنسانية من جديد، وقدومُه إحسان للإنسانية جمعاء…