كان صرحًا للإيمان والحركية
ليس في البشرية مَن قَرَن بين الإيمان والحركية قرانًا لازمًا متوازنا، فريدا من نوعه إلا حضرة النبي محمد (عليه أكمل التحايا). فقد ارتبط وتعلق بالله بإيمان غامر، وآمن -بكل كيانه- بأنه رسول الله، وسلَّم له تسليما م... اقرأ المزيد