متى يا سيوفُ أقلامًا تَعُودين؟
متى يا دماء على الأرض تجفّين؟
والسيفُ إنْ عادَ قلَمْ،
مسَح الألَمْ،
وهتك الظُّلْمَ والظَُّلَمْ،
وعالج الداء، وجاء بالدواء…
فمِداد الأقلام في عقول الأجيال،
أَوقعُ اليوم من سيفٍ كرَّار،
ودمٍ هدَّار،
وهو في الميزان
كنجيع الشهداء في الميدان…