Reader Mode

شهدت الحدود الأمريكية-الكندية مشاهد غير مسبوقة خلال مرور عشرات الآلاف من محبي ومريدي الأستاذ فتح الله كولن، الذين توجهوا للمشاركة في جنازته. ووفقًا لتغريدة نشرت على منصة “إكس”، أفادت الشرطة الحدودية بمرور أكثر من 10 آلاف سيارة و40 ألف شخص، ما أثار دهشة المسؤولين الذين وصفوا هذا الحضور بالحدث “الاستثنائي”. هذا الحشد الكبير يعكس التأثير العميق الذي تركه كولن في نفوس محبيه على مر السنين.