Reader Mode

أيا بطل الأحلام الحلوة… يا فارسي المحبوب!..

في هذه الأيام السود التعسة، التي يسعى فيه الرياء والشهرة

وحب المنصب والجاة إلى تشويه آمالنا المشرقة…

نرجوك، نرجوك ألا تترك القلوب الظامئة إلى إكسيرك الباعث للحياة تعاني مزيدًا من شقاء الانتظار.

About The Author

عالِم ومفكِّر تركي ولد سنة 1938، ومَارَسَ الخطابة والتأليف والوعظ طِيلة مراحل حياته، له أَزْيَدُ من 70 كتابا تُرْجِمَتْ إلى 40 لغة من لغات العالم. وقد تَمَيَّزَ منذ شبابه المبكر بقدرته الفائقة على التأثير في مستمعيه، فدعاهم إلى تعليم الأجيال الجديدة من الناشئين والشباب، وَبَذْلِ كلِّ ما يستطيعون في سبيل ذلك.

Related Posts